هل الاستثمار العقاري افضل استثمار في ظل التطورات الحاليه
نظرا لتطور الاحداث فى مصرنا الحبيبه كان واجب علينا نعرف عملائنا المهتمين بالاستثمار العقارى بتاريخ الفوائد و الشهادات و قيمه الاموال و الفرق بين الاستثمار فى شهادات و الاستثمار فى العقارات
- لما صدرت شهادة ١٢٪ سنة ٢٠١٥ (لمدة خمس سنين يعني ٦٠٪) اتعوم الجنيه بعدها ل ٣٠٠٪ و وصل سعر الدولار من ٦ إلى ١٨ جنيه ، يعني فرق حركة سعر العملة خلى الوديعة قيمتها تقل حوالى النصف حتى بعد الفوائد (لو حطيت ١٠٠ ألف بعد خمس سنين بالفوائد بقوا ١٦٠ ألف في حين إن مفروض بدون فوائد كانوا يبقوا ٣٠٠ ألف لو كانوا بضاعة مثلاً ع الرف بدون مكسب بيع ولا شراء كمان !)
- ولما صدر شهادة ال ١٨٪ في مارس الماضي لمدة سنة ، اتعوم الجنيه بعدها بنسبة ٦٣٪ واتحرك الدولار من ١٥,٦ إلى ٢٤,٥ لو هنمشي ع السعر الرسمي ، يعني برضه الوديعة خسرت قرابة نص قيمتها حتى بعد إضافة الفوايد (لو حطيت ١٠٠ ألف هتاخدهم ف مارس الجاى ١١٨ ألف في حين إن قيمتهم النهاردة مفروض كانت تبقي قرابة ٢٠٠ ألف لو كانوا بضاعة) ولا زالت الخسائر مستمرة مع كل ارتفاع للدولار لأن مدة السنة بتاعة الوديعة لسة ما خلصتش !
عشان كده حيفضل العقار احسن استثمار بيحفظ قيمه فلوسك من التضخم و التعويم و بتزيد مع وقت و كمان بيديك عائد بس اهم حاجه تركز كويس بتشترى فين و أيه و بكام .
ان نكون شركه استشارات عقاريه الاكثر انتشارا فى مصر و التى تقدم مشاريع عاليه الجوده باعلى عائد استثمارى من خلال شركائنا كبار المستثمرين العقاريين فى مصر.
تهدف شركه B2C للاستشارات العقاريه ان تصبح مفتاح الاستثمار العقارى فى السوق المصرى من خلال مساعده عملائنا فى العثور على استثماره المناسب من خلال محفظه ضخمه تضم جميع مشاريع المطوريين العقاريين فى مصر.
- لما صدرت شهادة ١٢٪ سنة ٢٠١٥ (لمدة خمس سنين يعني ٦٠٪) اتعوم الجنيه بعدها ل ٣٠٠٪ و وصل سعر الدولار من ٦ إلى ١٨ جنيه ، يعني فرق حركة سعر العملة خلى الوديعة قيمتها تقل حوالى النصف حتى بعد الفوائد (لو حطيت ١٠٠ ألف بعد خمس سنين بالفوائد بقوا ١٦٠ ألف في حين إن مفروض بدون فوائد كانوا يبقوا ٣٠٠ ألف لو كانوا بضاعة مثلاً ع الرف بدون مكسب بيع ولا شراء كمان !)
- ولما صدر شهادة ال ١٨٪ في مارس الماضي لمدة سنة ، اتعوم الجنيه بعدها بنسبة ٦٣٪ واتحرك الدولار من ١٥,٦ إلى ٢٤,٥ لو هنمشي ع السعر الرسمي ، يعني برضه الوديعة خسرت قرابة نص قيمتها حتى بعد إضافة الفوايد (لو حطيت ١٠٠ ألف هتاخدهم ف مارس الجاى ١١٨ ألف في حين إن قيمتهم النهاردة مفروض كانت تبقي قرابة ٢٠٠ ألف لو كانوا بضاعة) ولا زالت الخسائر مستمرة مع كل ارتفاع للدولار لأن مدة السنة بتاعة الوديعة لسة ما خلصتش !
عشان كده حيفضل العقار احسن استثمار بيحفظ قيمه فلوسك من التضخم و التعويم و بتزيد مع وقت و كمان بيديك عائد بس اهم حاجه تركز كويس بتشترى فين و أيه و بكام .